The حوار مع النخبة Diaries



"فتحت أحداث الربيع العربي آفاقا جديدة لتأمل المشهد الثقافي والفكري في العالم العربي، وتحديد حجم الدور الذي يمكن أن ينهض بأدائه المثقف، وحجم الفراغات التي تركها خلال مسيرته، باعتباره الفاعل الأكثر التصاقا بالممارسة النقدية، من أجل تصويب المسار وتصحيح الرؤية وضبط المفاهيم، وذلك من منطلق أن أي حركة تاريخية لا ترافقها رؤية ثقافية مصيرها التعثر والارتباك، مهما كانت الطموحات التي تحملها.

إذ يُعدُّ هذا النمط من أكثرهم تحمساً للثورة ومشاركةَ فيها.

استهداف جمهور النخبة: جمهورنا يتكون من قادة الفكر، رجال الأعمال، المهنيين، والمثقفين الذين يبحثون عن محتوى عميق وموثوق.

آن لهذه النخبة أن تفتح بصيرتها لترى أن ما جرى في البلاد، هو عين ما جرى في البلدان من حولنا وفق خطة ماكرة وثابتة لضرب المجتمع والدولة والجيش والاقتصاد واستنزاف ثروات البلاد.

Your browser isn’t supported anymore. Update it to find the best YouTube knowledge and our most recent capabilities. Find out more

دكتور كان سؤالي لك حول الوسائل التي تستخدمها الحكومات لإفساد النخبة ومن لا يفسد يتم شن حرب عليه، فتح الأبواق عليه.

يُستخدم مصطلح النخبة في الأوساط العلمية والثقافية بكثرة، يدل على مجموعة من الأشخاص ذوي خبرات وكفاءات معينة، ويقومون بمهام من شأنها أن تجعل لهم مكانة اجتماعية أو علمية أو ثقافية.

انتقلت عائلته من مدينة خوارزم في إقليم خراسان الإسلامي (والتي تسمى ”خيوا” في العصر الحالي، في جمهورية أوزبكستان) إلى بغداد.

بعد نشر الحوار، سيتم الترويج له عبر خدمة الروابط الخلفية الخاصة بمنصة نور الإمارات. يمكنك أيضاً مشاركته عبر منصاتك الشخصية لزيادة الانتشار.

وأثبتوا بأنهم لا يعرفون كيف تلعب اللعبة وتبنى القوة، وكيف تنتج الحقيقة وتقر الشرعية.

مسؤول بمجلس الدوما لـ"بلا حدود": واشنطن تريد صنع "صندوق من المتفجرات" بالقرب من روسيا

محمد سليم العوا: ما هو لازم تستجيب لنا، لازم تستجيب لأبنائها أصل الحكومة دي تفاصيل إضافية مش بتحكم نفسها، ما هي المشكلة يا أخ أحمد أن الحكومات المستبدة تعتقد أنها تحكم نفسها وثروات الوطن أما الناس لا، هي بتحكم الناس ويوم يفيض بالناس الكيل لن تبقى هذه الحكومات في مكانها.

محمد سليم العوا: نحن طبعا ما المقصود بالنخبة قلناه في أول الحلقة وما فيش داعي..

قوات الجيش السوداني في مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان (الجزيرة)

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *